حياة غامضة

السبت، 11 أبريل 2020

كونتيسة مصاصة دماء( كانت تحافظ على جمالها بالاستحمام بالدماء)

الكونتيسة مصاصة الدماء

قصة أغرب من الخيال .. لكنها حقيقية .. عن كونتيسة هنغارية حولت قلعتها إلى مسلخ بشري من اجل المحافظة ‏على جمالها !! قامت بقتل وتقطيع أوصال 650 فتاة بريئة لتستحم بدمائهن، ورغم وجود الوثائق التي تؤكد ‏حدوث هذه الجرائم، ورغم العثور على أوراق المحاكمات التي أجريت للكونتيسة و معاونيها في مطلع القرن ‏السابع عشر، إلا أن هناك اليوم بعض المؤرخين ممن يقدحون بصحة تلك الوثائق التاريخية و يعدونها جميعها ‏ملفقة لغرض تصفية حسابات سياسية خاصة مع عائلة الكونتيسة ذات النفوذ الكبير في الدولة آنذاك .. على كل ‏حال .. إليك عزيزي القارئ القصة المخيفة والمثيرة لكونتيسة الدم الهنغارية.‏

الكونتيسة الوحشية التي كانت تستحم بدماء ضحاياها

فتاة قتلت ابها بالفاس (ليزى بوردين)

لغز فتاة هشمت رأس ابيها بالفأس!!

قصتنا اليوم , عن جريمة بشعة حدثت قبل اكثر من مئة عام و تحولت الى لغز و احجية اشبه بألغاز روايات اجاثا كريستي البوليسية , المشتبه بهم هم اقرب الناس الى الضحية , و جميعهم لديهم دافع ما للقتل , لكن الجريمة ظلت بدون حل لعقود طويلة حتى اصبحت جزءا من الفلكلور الامريكي , تعال معنا عزيزي القارئ لتتعرف على قصة عائلة بوردين و نترك لك الحكم الأخير حول شخصية القاتل.

جريمة بشعة تحولت الى لغز عجز المحققون عن حله

الطمع هو خصلة مزروعة في نفوس غالبية الناس , فكلنا نحب المال , لكن ما قد نفعله للحصول عليه يختلف من شخص الى اخر ,

قصة ريا وسكينة وملف الجريمة كاملة

الإسكندرية في مطلع القرن العشرين لم تكن كما يعرفها الناس اليوم , كان قسم كبير منها يغص بالأحياء القديمة و المنازل المتهالكة التي كان يتقاسم غرفها عدة مستأجرين في آن واحد , فالبناء العمودي و نظام الشقق لم يكن منتشرا آنذاك كما هو الحال الآن , و كانت الشقيقتان ريا و سكينة تعيشان في احد تلك الأحياء القديمة و الفقيرة الذي كان يدعى بحي  اللبان. وفي عام 1920 بدئت ترد إلى قسم شرطة اللبان بلاغات من بعض الأهالي حول اختفاء نسوة من أقاربهم بشكل غامض , الطريف في الأمر أن بعض ذوي النساء المفقودات ذكروا اسم سكينة ضمن إفاداتهم على إنها كانت آخر شخص تمت مشاهدته مع بعض المفقودات قبل اختفائهن , و الأطرف من ذلك هو أن بعض جرائم القتل حدثت في أماكن لا تبعد عن قسم الشرطة سوى أمتار معدودات

محاربات الامازون ..نساء احترفت ازلال الرجال

تصوري عزيزتي القارئة أن تعيشي في مجتمع كل أفراده من بني جنسك , أي النساء فقط , مجتمع لا مكان فيه ‏لأخ يتحكم فيك و يصرخ عليك لأتفه الأسباب و لا لزوج ينكد عليك عيشك لأن الطعام لم يعجبه أو لأنك اشتريت ‏شيئا ما أرهق جيبه النحيل و استفز طبعه البخيل , و تصوري أنك في منتهى الشجاعة لا تهابين أي شيء و لديك ‏من القوة ما يجعل أثخن شارب عربي ينحني لك خوفا و وجلا , لا بل الأدهى من ذلك هو انك محاربة باسلة ‏تغزين مدن الرجال فتأسرين من يعجبك منهم , مثل مهند أو عمرو دياب أو كاظم الساهر , و تجعليه عبدا عندك ‏يطيعك في كل ما تأمرين .. ربما تتساءلين سيدتي هل هذا خيال ؟ ربما يكون كذلك , لكن اسمحي لي قبل ان ينكد ‏احد الرجال هذا الحلم عليك , أن أقص عليك أسطورة رواها القدماء عن قبيلة تدعى الأمازون كان جميع أفرادها ‏من النساء المحاربات اللواتي لم يخضعن لرجل في حياتهن بل طالما هزموه و مسحوا به الأرض.‏  

 هل الاسطورة حقيقية .. هل كان هناك حقا نساء محاربات؟

محاربات الامازون اثناء معركة للقتال

ساونى بين وعائلته (اكلى لحوم البشر)

ساوني بين و عائلته اكلة لحوم البشر

قصة ساوني بين و عائلته  من القصص المشهورة في اسكتلندا و هي تدور حول عائلة اختفت في احد ‏الكهوف على الشاطئ الاسكتلندي لمدة ربع قرن وكان مصدر عيشها الوحيد خلال تلك الفترة هو اللحوم البشرية ‏للمسافرين البائسين الذين كانوا يمرون بتلك المنطقة فتختطفهم العائلة و تلتهمهم , و على الرغم من أن البعض ‏يشكك في حدوث قصة ساوني بين إلا أن هناك البعض الأخر ممن يؤكد حدوثها و في كل الأحوال نقدم إليك ‏عزيزي القارئ القصة الكاملة للعائلة المتوحشة.‏

خلال 25 سنة ألتهموا ما يقارب الألف شخص

إلى اليمين صورة مرسومة للعائلة داخل كهفها و هي تقوم بتقطيع جثث القتلى استعدادا لطبخها و أكلها 

الزومبى

نشاهد دائما في افلام الرعب و بعض الالعاب الكمبيوترية شخصيات الزومبي و هم يخرجون من القبور لينشروا الرعب بين الناس , و لكن الم نتسأل يوما من اين جائت شخصية الزومبي و هل هناك حقا اموات يتم اعادتهم للحياة , و الجواب عزيزي القاريء في هذه المقالة التي نضعها بين يديك لتطلع على حقيقة شخصية الزومبي بصورة علمية و بعيدا عن الخرافات (فلا يحي الموتى الا الله عز وجل).

هل يمكن ان يعود للحياة بعد 18 سنة من وفاته

صورة تخيلية للزومبي كما نشاهدهم في افلام الرعب السينمائية و الالعاب الكمبيوترية.

ابو السلاسل

يتحدث التراث الشعبي عن كائن بهيئة رجل طويل القامة وداكن اللون ويحمل سلاسل أو تلفه السلاسل ويطلق عليه اسم   "أبو السلاسل" ، ووصف بأنه متوحش يستخدم سلاسله للتهجم على ضحاياه وهو يجر وراءه ثقلاً حديدياً ،  والبعض يقول أن السلسلة حول رجليه فقط وأنه كان سيهجم على  البيوت ويدمرها  من غيرها ، وقيل أنه من عتاة الجن أو انه ممن تلبسهم الجن المردة  ،  و البعض يقول ان جلده يشبه الجلد المحروق وله مخالب طويلة و وجهه بشع و تنبعث منه رائحة كريهة ، ويهيم في الشواطئ  فيظهر في أي وقت في الليل وفي النهار .