منذ بدء الخليقة وعلى مر الزمان ، يوجد فى المجتمع الخير والشر وتمثل الخير قديما فى النبى المرسل من الله الذى يدعو الى الصلاح وتمثل الشر وما يزال فى الشيطان عدو البشر الذي يقود معركته متخفياً هو وجنده ضد بني الإنسان بدهاء ومكر، وستكون معركة الفصل بين الخير والشر والتى سيكون طرف الشر فيها متمثل فى شخصية سيمتد نفوذها على العالم اجمع وهى شخصية حذر منها الانبياء والرسل على مر العصور شخصية يجسد من خلالها الشيطان غايته القصوى ويترافق مجيئها مع آخر الزمان حيث تعتبر من آخر علامات الساعة الكبرى وفق المنظر الإسلامي وهو الدجال
وبين الطرف الاخر من المعركة وهو جيش الحق والايمان .