"لسنا بسحرة أو مشعوذين، ولسنا بجان أو مردة. نحن التابعون المختارون، تابعون لملكوته، ولميثرا وديودونيسوس. تجلَّى ضوء شموسهم في 25 كانون الأول، وماتوا لمغفرة الخطايا. ثلاثة عشر خادمًا وخادمة. نفعل ما نؤمر خاضعين. القرابين من دم الغزال والأطفال تنير نهري الفرات وسبأ. لا نسخِّر الجان بل نحن من سُخِّرنا لخدمة النور الذي تجلى ليكتمل الهرم ليهبط في أيلول معلنًا عن قبول قربان التعبّد".
صفحة تحمل اسم "تحت الأرض" تجد صدى في مصر وتبشِّر بعودة عبدة الشيطان، لتثير حملة من السخرية والقلق بين نشطاء فيسبوك وتويتر
هكذا أعلنت صفحة مجهولة الهوية، ظهرت فجأة، عن نفسها، وحملت اسم "تحت الأرض" لتبشِّر بعودة عبدة الشيطان في مصر، ولتثير حملة من السخرية والقلق، بين نشطاء فيسبوك وتويتر. بثَّت الصفحة المريبة احتفالات قالت إنها "مباشرة" من تحت الأرض لإحياء طقوس الجمعة المباركة، في الأول من نيسان/أبريل 20177.