حياة غامضة

الأحد، 22 أبريل 2018

الموت بيد لعبة ! الحوت الازرق

هل فكرت يوما ما انك قد تموت بيد  لعبة ! ظهرت مؤخرا لعبة تدعى بـ"الحوت الأزرق"، أو "Blue Whale"، وهي لعبة على شبكة الإنترنت، تطلب من المشتركين عددا من التحديات، تنتهي بالانتحار أو ارتكاب جريمة ما، ويطلب القائمون على اللعبة أن تقوم بعمل "مشنقة" بداخل الغرفة قبل الخوض في باقي تفاصيل اللعبة، للتأكد من جدية المشترك في تنفيذ باقي المهام، وما زاد من خطورة اللعبة، انتحار بعض المشاركين فيها بدول المغرب والجزائر والسعودية، وفي منتصف الأسبوع الماضي، قام أحد الشباب بقتل والده في منطقة إمبابة، وكان ذلك لتنفيذ تحدٍّ داخل اللعبة، والتي طلبت منه قتل أحد أقاربه.

الاثنين، 19 يونيو 2017

الجنس الوحشى لدى الدولفين

مش عايز أحطملك رؤيتك ليهم، بس معظم خلفيتك عنهم غلط :"|
 أنا عايز أقولك انه الدلافين عندها جانب تاني سيء، إستحالة تصدق إنه موجود عند الكائنات الحلوة الكيوت اللي بتشوفها في الملاهي والأفلام دي، تعالى نعرفهم وحاول تصدقهم :"|

الاثنين، 10 أبريل 2017

ظهور جديد لعبدة الشياطين بمصر

"لسنا بسحرة أو مشعوذين، ولسنا بجان أو مردة. نحن التابعون المختارون، تابعون لملكوته، ولميثرا وديودونيسوس. تجلَّى ضوء شموسهم في 25 كانون الأول، وماتوا لمغفرة الخطايا. ثلاثة عشر خادمًا وخادمة. نفعل ما نؤمر خاضعين. القرابين من دم الغزال والأطفال تنير نهري الفرات وسبأ. لا نسخِّر الجان بل نحن من سُخِّرنا لخدمة النور الذي تجلى ليكتمل الهرم ليهبط في أيلول معلنًا عن قبول قربان التعبّد".


صفحة تحمل اسم "تحت الأرض" تجد صدى في مصر وتبشِّر بعودة عبدة الشيطان، لتثير حملة من السخرية والقلق بين نشطاء فيسبوك وتويتر
هكذا أعلنت صفحة مجهولة الهوية، ظهرت فجأة، عن نفسها، وحملت اسم "تحت الأرض" لتبشِّر بعودة عبدة الشيطان في مصر، ولتثير حملة من السخرية والقلق، بين نشطاء فيسبوك وتويتر. بثَّت الصفحة المريبة احتفالات قالت إنها "مباشرة" من تحت الأرض لإحياء طقوس الجمعة المباركة، في الأول من نيسان/أبريل 20177.

السبت، 1 أبريل 2017

"تشوباكابرا" مصاص الدماء

انه يهاجم في الليل ..يمص دماء ضحاياه وهم بلا حول ولا قوة..وعلى مدى السنوات ..دائما بعيد المنال عن ايدي الصيادين ..لم تلتقط له الكاميرات  صورة واحدة.. دائما ذكي..مراوغ..غريب..

في هذا الموضوع ستقرأون حقائق تجعلكم ترتعدون خوفاً.. فقد أفادت التقارير بأن هناك وحش قاتل لا يمكن إيقافه.. يمتص كل قطرة من دم ضحاياه,ويخلف وراءه الرعب أينما يحوم ... لا أحد يعرف ماهيته!
ولم يتم تصنيفه في علم الحيوان!

اسمه وحده يصيب الرعب في قلوب الكثيرين.. فهناك مخلوقات غريبة في هذا الكون ستقرأون اليوم عن إحداها ..إنه.."تشوباكابرا"

ظهور حيوان غريب يشبه مصاص دماء .. يهاجم أسيوط

سيطرت حالة من الذعر والخوف بعد ظهور حيوان غريب بقرية تل أولاد سراج بمركز الفتح وإصابة أطفال وحيوان بعد هجومه عليهم.
وأكد أحد أهالي القرية إنه ظهر حيوان غريب الشكل ليلًا يسيل منه مادة لزجه من فمه وكأنه مصاص دماء كما نشاهده في الأفلام قام بمهاجمه طفل وأحدث إصابات بوجهه ولما توقف أحد المواطنين لإنقاذ الطفل كاد أن يهاجمه لولا تحركه سريعًا لإنقاذ الطفل بالسيارة ثم اختفى الحيوان وظهر في يوم آخر بالليل وأصاب طفلة أخرى والماعز أمام أحد المنازل.
وبالفديو شاهد عيان يحكى ما رأه

الاثنين، 31 أكتوبر 2016

فيلم the conjuring بين الواقع والخيال

ربما لم يخطر في بالك من قبل أن فيلم الرعب الذت تتلهف لمشاهدته في السينما، هو قصة حقيقية؛ فالأحداث التي تراها أمامك على الشاشة  تبدو  وكأنه لا يمكن أبدا تجسيدها على أرض الواقع. لكن ماذا لو  اكتشفت ذات مرة أن كل ما تشاهده هو حقيقة بالفعل، وليس خيالًا تمثيليًا؟!

الثلاثاء، 22 مارس 2016

سر لعنة لوحة الطفل الباكى

 في عام 1969م، وذات يوم مترب حار في مدريد، كان الرسم الايطالى برونو اماديو على وشك الانتهاء من رسم إحدى لوحاته عندما سمع في الشارع الواقع أسفل محترفه صوت نشيج متقطع. وعندما نظر من الشرفة رأى صبيا يرتدي أسمالا بالية وهو يجلس خارج حانة قريبة ويبكي. نادى الرسام على الصبي وسأله عن المشكلة، فنظر إليه بصمت وكان ما يزال يبكي.
اماديو الذي أخذته الشفقة على الصبي اصطحبه إلى محترفه وأطعمه  وهناك رسم له لوحة في غاية الروعة تفيض بالمشاعر أطلق عليها أسم لوحة الولد الباكي.